
🚀 قناتنا على التليجرام – انضم الآن!

🌐 موقع سكساوي نت – Join Now!
قصص سكس أجزاء طويلة انا وزوجي وبن عمي
انا احب زوجي وهو يحبني فبعد أن تزوجنا عن حب وحصل معنا بعض المشاكل في حياتنا الزوجية لكن مراجعة كل منا لنفسه بدأنا نغير أنفسنا حتى لا نخسر بعضنا ونستمتع بحياتنا كحبيبين فريدين… ثم دخلنا عالم المتعة والخيالات الجنسية وكنت حينها متحفظة ولم اعلم بوجود هكذا متع بين الأزواج فطرق زوجي على مسامعي تلك المتع والخيالات وفهمني بأنها رغبات طبيعة بدأت اقتنع بذلك ووجدت فيها متعة.. لكنني امرأة مختلفة عن باقي القصص التي أقرأها لأنني دائما اختار برغبة ويجب ان اقتنع بها.. وتشدني وتثيرني… زوجي غيور جدا علي وجنتل مان فحل كما يقولون في ضرب الأمثال.. لكن مع ذلك يعشق تحقيق رغباتي بشرط قناعتي ووجدته يستمتع بذلك… فأنا كنت اميل للجنس الاحادي ولازلت في أغلب رغباتي وخيالاتي لأنني أشعر براحتي وطلاق عنان المتعة لدي… ويوم من الايام اتفقنا انا زوجي ان نعيش التجربة بشكل حقيقي فالتمست الاثارة والحماسة عليه ففكرنا ان نغوي شخص غريب فحاولنا ولكن كل محاولاتنا بائت بالفشل لصعوبة الأمر لكون عادتنا ومجتمعنا غير متقبل لهذه المتع ولما تشكله من أزمات على مستقبلنا في الحاضر والمستقبل وعلى أطفالنا… لكننا مع ذلك كانت الرغبة والمتعة لدينا أقوى حينها بقينا نفكر بطريقة تحقق تلك المتع.. وذات يوم جالسين بعد حفلات النيك الممتعة مع زوجي والصاخبة والتي أتصور لا تعيشها اغلب الزوجات بشكل ساحق الا الاندر والمتفهم لهذه الرغبات ومدى وعي الزوجين.. فذكرت لزوجي ما رأيك بأبن عمي " وليد"؟ فقال نعم فهو من الأجساد التي تعجبك.. لكن كيف ستستدرجينه؟ ولا نعلم ماذا يحكم عليك بعدها؟ فقلت انه كان يريدني ولكن طبيعة تربية عمي المتعجرفة جعلت أبنائه يتعجرفون مثله… ففكرت انا زوجي بشكل حذر في وضع خطة.. علما ان عمي قد مات وتشتت أبنائه وكل واحد يعيش وحده.. فكان الأمر اشبه بالسهل لاستدراج وليد لان عمي كان غير موافق على زواجي من زوجي لطبيعه فيه وهي العجرفة والغرور.. اقترحت على زوجي ان يسافر وانا اقوم بأستدراج بوليد.. سافر زوجي إلى محافظة أخرى مدة اسبوعين.. فاتصلت بابن عمي وسلمت عليه وعاتبته على سنوات القطيعة بيننا ولماذا لا يسئلون عن بنت عمهم؟ واني الوحيدة لا اب ولا اخ لي… فأعترف بالتقصير وكان كلامه معي بخاطر مكسور يشعر بالتقصير وفجأة أخبرني انه صعب عليهم تزوجتي غريب ولم تكونين لنا.. ولكنها القسمة والنصيب قال بعدها.. كنت أشعر من كلامه انه كان راغبني لكنه كان أعمى عن ذلك… ومضت أربعة أيام، مرض احد اطفالي وانا اسكن وحدي مع طفلين ولد وبنت ولايوجد من يساعدني حيث وكان الوقت متأخر فاتصلت بأبن عمي مستنجده به.. وقال انه قادم… فاوصفت له العنوان له البيت لانه لا يعرفه… واسعفت ابني للمستشفى وكان طبيب الطوارئ يفحص ابني ويتمتم بغض لابن عمي لماذا ننجبون اذا لم تعتنون بالأطفال… فكان ابن عمي مندهش وانا اضحك… فبعد ان كتب ابرة لابني وأعطاها لابن عمي وقال خذه للممرض لايعطيه هذه الإبرة سيتحسن والتفت الطبيب لي قائلا انتبهي من اطفالك اذا زوجك لا لاينبه منهم.! فكان ابن عمي مندهش حيث الطبيب ظنه زوجي وانا شعرت بالحرج ووليد ايضاً.. أعطى المممرض ابني ابرة وبدأ بعد نصف ساعة بالتحسن.. خرجنا من المستشفى وركبت سيارة وليد معه في المقعد الأمامي وابني بين احضاني نام من الدواء وفي الطريق اعتذرت له قلت له اعتذر على مضايقتك والإحراج فاخبرني ان الموقف طبيعي ومساعدتي امر إنساني وبالأخص انت ابنت عمي، ولكنه فاجئني بقوله ماذا لو كنا بالفعل زوجتي..؟ ! فاخبرته قسمة ونصيب.. رغم اني كنت اخطط لهذا مع زوجي في ان اغريه ونستدرجه لكن في الواقع بصعوبة اتعامل.. وبعد صمت وصلنا البيت وتعمدت تأخيره في ان يتفضل لشرب شيء.. واستغربت انه لا يمانع كما عهدته خجولا ومهذبا… فدخل وجلس في صالة الضيوف وذهبت باني لغرفته.. وأعدت الشاي وقدمته له.. واتصلت بزوجي لاني مندهشة… فاخبرته بالتفصيل… فقال هذه فرصتك لتغويه وحققي رغبتك مع بن عمك.! صراحة عشت تناقض بين الرفض وبين الرغبة.. فقلت لماذا لا انتهز الفرصة لاعيش مع قضيب جديد دون وجود زوجي.! وبعدها اخبره..! فذهبت بالشاي بعد أن تأنقت ووضعت المكياج.. وعندما رأني قفز من مكانه منبهرا.. بجمالي… فقال انت حقا جميلة يا بنت عمي.! فتبسمت وحقيقة بيني وبينكم شعرت بعودة روح الأنثى عندما تتعرض لأول مغازلة.! فقلت له شكرا لك لكن الا تخاف ان اقول لزوجي فهو عصبي انت لا تعرفه..! فقال انا بن عمك واعلم زوجك يحبك وتحبينه وكنت اسمع عنكم قصص جميلة.. لكن هذا لا يمنعني عن إعجابي بك.! طبعا انا قلت له بشكل الدعابة وليس الجد عن زوجي.. بعدها جلسنا نتحدث عن الاهل حديث عادي وهو لم يكف نظره مني فهو يسترق النظر لي بين الحين والآخر.. عجبني فيه هدوئه وشخصيته برغم شخصية زوجي القوية التي فيها منحى من الصلاة قليلا عكس وليد.. ورغم تفوق فحولة زوجي على بن عمي في الكايرزما الا اني لا أعرف احببت ان اعيش الاحساس مع آخر ومن هذا النوع كنت أشعر بمتعة شخص آخر يتغزل بي وبالأخص عرفت حبه لي واعجابه بي.! بعد حديث عادي أخبرني هل تسمحين لي بالكلام بحرية ولمرة واحدة وبعدها لا تريني.. قلت نعم تفضل فقال انا معجب بك ولا أرغب بهدم زواجك.. لكن شعور بداخلي احببت ان تعرفيه.. فقلت له لك اليوم ان تقول ما تشاء وبعدها تنسى ولكن لا أرغب ان تحكم على ابنت عمك في أنها فتاة شاذة… فاخبرني لا بالعكس انا شخص متفهم جدا ومقدر جدا لكل الاحاسيس.. صحيح في السابق كنت منقلقا لكن تثقفت بعديد من الثقافات.. وحتى ثقافات اذا تسمحين وعذرا للفظ ثقافات حب وجنس مختلف عن مجتمعنا الحالي.. فاندهشت! فوجدتها فرصة فقلت كيف يعني لم افهم؟ فقال بعض الخجل منكِ يمنعني التوضيح واخاف ان تفهميني خطأ؟! فقلت لا بل قلت لك خذ حريتك في الكلام… فقال الحقيقة قرأت الكثير من قصص الجنس والحب وحتى إمكانية ان تحب الفتاة اثنان وتعيش الجنس مع آخر غير زوجها من باب فضول المتعة.. وبأمكان شخص ان يعشق امرأة متزوجة…. الخ من القصص…! اناا اتابع كلامه واحاول إخفاء اندهاشي كي لا يشك..! وتأتي الأمور بشكل عفوي… وهو ينظر لي بشكل ممزوج بين الرغبة والخوف من رد فعلي.! فقلت له بعد أن جمعت جرئتي… انا ايضا اعرف بهذه القصص فأنا إنسانة فضولية بالاطلاع وبالصدفة وجدت هكذا مواقع وتعرفت على العديد من هذه القصص.. وهو ينظر باندهاش بعد أن وجدني مستمتعة بالحديث معه وبدون أي ضيق عدا الاحراج الذي كان يشعر به علي وأشعر به عليه.. وبعد هذا بدأ التجرء بالكلام.. يأخذ منحى نحو بمغازلته لي… قائلاً لي هل تعلمين انك أميرة يا بنت عمي.. انت حقا أميرة وخسرتك بسبب عجرفة والدي وعمى عيني… انا بداخلي اشفقت عليه وشعرت انه نادم لانه لم يخطبني على الرغم من انني مكتفية بزوجي جدا ومالئ علي كل شيء ولا ينقصني شيء من السعادة… فبعدها قال انا حقا بدأت اتحسر وصرت احلم اذا تسمحين لو اني اعيش ساعة واحدة حب معك وتسمحين بالبوح بجميع مشاعري يا بنت عمي الأميرة الجميلة الغالية.. فقلت له الفجر قرب بالطلوع.. والوقت لا يسمح.. فاحببت ان أراه متشوقا بالأمل واعيش معه قصة حب جديدة طعمها بابن العم..!!! فقال سأذهب الآن… فذهب وليد وودعته.. وبعدها لم أخبر زوجي بشيء بل اختصر التفاصيل واحذف الكثير منها .. لأنني احببت ان اعيش هذه المتعة وحدي دون علم اي احد فقط انا ووليد بن عمي.. فقررت بعدها ان أخبر زوجي بالتفاصيل… نمت واستيقضت في اليوم الثاني بعد الظهر وكالعادة اذهب لفتح هاتفي لأرى فيه رسائل زوجي وأهلي او صديقاتي .. فوجدت كم هائل من الرسائل عن طريق الواتساب وقلوب الحب.. وكلام غزل جميل ورقيق.. كان كله من بن عمي وليد.. كلام لم أشعر به من قبل بهذا الطابع الهادئ الرومانسي برغم تغيير زوجي الذي أصبح رومانسي معي لكن خشونته تطغى على رومانسيه… ومع ذلك تعجبني لأنني دواما كنت أشعر بفحولته وأستشعر انثويتي أمام أسد وهذا يغريني اكثر حقا.. الأنثى تحب تعيش كل الاحاسيس لكن احساس العيش في ظل أسد يشعرها دائما بانوثتها عبر خشونته فهذا شيء ممتع لي… وجميل لأغلب النساء لكن الأنثى في نفسها ترغب ان تعيش كل أساليب الرجال ولو لمرة واحدة!! كمال المتعة لا حدود لها عند الانثى…!! نعود لرسائل وليد حيث أقرأها بدهشة.. كيف يغازلني بشكل لطيف ورومانسي ورقيق… يجعلني أشعر كسيدة وملكة غير مقيدة.. واني انا المتحكمة بمشاعره وانا المحركة كيفما اشاء.. شعرت اني ملكة حرة دون قيد وانا استشعر كلمته وهي نحاول ارضاء هذه الملكة والامير وتستثير انوثتي بطعم جديد للحب والرومانسية.. لكن لازلت أشعر بالخجل كنه فهو جديد علي.. وهذا احساس طبيعي للأنثى تعيشه مع كل تجربة مع شخص جديد.. لكن الفرق الوحيد اني أشعر اليوم أكثر وعيا وأكثر جرئة وليس كالسابق ورقة بيضاء.. المهم.. فكتبت له يا وليد لقت عدت بي لأيام مراهقتي! ماهذا الغزل الجميل هل حقا لهذه الدرجة صرت تحبني ومعجب بي؟! فجاء الرد سريعا كأنه كان ينتظر على بوابة الهاتف

