انا اسمى محمود عندى 23 سنه حصلت معايا القصه دى الصيف الى فات
مش هقول جسمى رياضى والكلام دا لا جسمى عادى جدا لون بشرتى قمحى
زبى 18 سم عريض وتخين .. خالتى (س) 48 سنه مطلقه وعايشه معانا وتحديدا فى اوضتى
اوصفلكم خالتى منقبه وطولها تقريبا 160 سم جسمها مربرب بزاز مدوره من النوع البلدى
حلماتها بنى طيازها مليانه عريضه ومقعوره لبرا وتفضل تتهز طول ماهى ماشيه
تقريبا من كتر قعدتنا مع بعض كتير وبننام فى اوضه وحده مبقناش نتكسف فى من بعض
الصيف دخل والجو بقى نااار خالتى اقترحت نسافر نقدى كام يوم فى اسكندريه
منفعش عشان ابويا كان ورا شغل كتير ومش هينفع يسيبو فاامى اقترحت اسافر انا وخالتى وبناتها
وفقنا وحضرنا الشنط وخالتى اتصلت بعيالها يقولو لابوهم ويحضرو الشنط بتاعتهم
بالمناسبه بنات خالتى سنهم 18 سنه و 15 سنه
ركبنا العربيه بليل تقريبا كانت الساعه 1 بليل واتحركنا على منطقه فى اسكندريه
وصلنا هناك تقريبا قرب الفجر سألنا على سمسار جبلنا شقه عالبحر حلوه بس صغيره
اوضتين وصاله اوضه فيها سريرين ودى سبناها للبنات واوضه كبيره فيها سرير واحد بس كبير
ودى اتفقنا انا وخالتى هنخدها رتبنا هدومنا وظبطنا الدنيا وكلنا وكل دا لسه منمناش
الساعه بقت 10 اصبح نزلنا البحر ورجعنا عالساعه 4 تقريبا رجعنا ميتين مالتعب
طبعا عشان منمناش من قبلها بيوم المهم دخلنا ننام كل واحد دخل مكانو
دخلت انا وخالتى اوضتنا قلعت النقاب وكانت لبسه جلبيه بيتى تحتيه قالتلى هخش الحمام
على متغير هدومك انا قلعت وقولت انام خفيف بالبوكسر والفانله
خالتى رجعت كنت انا فارد جسمى عالسرير قالتلى انت هتنام كده قولتلها اه الجو حر
قالتلى طب انا هقفل الباب عشان محدش من البنات يخش وانت نايم كده قولتلها ماشى
قفلت علينا الباب وطلعت جمبى عالسرير اول محطينا دمغنا مع الهدوء الى فى الشقه كلو ناام
انا اتقلقت اخش الحمام قومت وانا مش مجمع خالص وكلو نايم مش حاسس بحاجه من التعب
دخلت الحمام ورجعت قفلت الباب ورايا وطالع مكانى عالسرير وعينى وقعت على خالتى وهى نايمه
والجلبيه الى هي لبساها مرفوعه لحد بطنها ومش لابسه اى حاجه تحتيها ولا كلوت ولا سنتيان
من الخضه النوم طار من عينى وفى ثوانى زبرى بقى حديد وخرج من البوكسر
نيمه على وشها ورجلها اليمين مرفوعه عند صدرها ورجلها الشمال مفروده عادى بس مفتوحه
طلعت ورا طيازها شوفت كسها مربرب ومنفوخ وفيه شعر خفيف
وزبرى واقف على اخرو وخارج من البوكسر ومش عارف اصحيها تعدل هدومها
ولا اتفرج واملى عينى منها ولا ادخل زبرى فى كسها والى يحصل يحصل
فضلت افكر لثوانى وانا بلعب فى زبرى ولقيت نفسى بقلع البوكسر لوحدى
رميت البوكسر عالارض وخت وضعيه الركوب ورا طيزها الملبن وفضلت احك زبرى فى كسها
براحه عشان اشوف هتحس ولا رايحه فالنوم وفعلا محستش بحاجه فضلت العب كده براحه
وادخل راس زبرى فى كسها بهدوء فضلت كده شويه لحد ملقيت زبرى بيتزحلق وبيدخل اكتر
لحد مدخلت نصه جوا كسها وهى لسه نيمه مش حسه بحاجه او عمله نفسها نيمه
مش عارف بقى بس خلاص الهيجان اتملك منى وفضل ازوق زوبرى جواها اكتر لحد مدخل كلو
وفضلت اتحرك ادخل واخرج براحه عشان متقلقش لحد مخلاص بقيت على اخرى وقربت انزل
لبنى روحت مخرجو بسرعه من كسها وشلال لبن ضرب على طيزها وعلى كسها و زبرى بينقط اخر نقط
لبن فيه على فخدها ولقتها بتتحرك وصحيت على زبرى وهو بينقط على فخدها الشمال
صوره لخالتي ..
مش هقول جسمى رياضى والكلام دا لا جسمى عادى جدا لون بشرتى قمحى
زبى 18 سم عريض وتخين .. خالتى (س) 48 سنه مطلقه وعايشه معانا وتحديدا فى اوضتى
اوصفلكم خالتى منقبه وطولها تقريبا 160 سم جسمها مربرب بزاز مدوره من النوع البلدى
حلماتها بنى طيازها مليانه عريضه ومقعوره لبرا وتفضل تتهز طول ماهى ماشيه
تقريبا من كتر قعدتنا مع بعض كتير وبننام فى اوضه وحده مبقناش نتكسف فى من بعض
الصيف دخل والجو بقى نااار خالتى اقترحت نسافر نقدى كام يوم فى اسكندريه
منفعش عشان ابويا كان ورا شغل كتير ومش هينفع يسيبو فاامى اقترحت اسافر انا وخالتى وبناتها
وفقنا وحضرنا الشنط وخالتى اتصلت بعيالها يقولو لابوهم ويحضرو الشنط بتاعتهم
بالمناسبه بنات خالتى سنهم 18 سنه و 15 سنه
ركبنا العربيه بليل تقريبا كانت الساعه 1 بليل واتحركنا على منطقه فى اسكندريه
وصلنا هناك تقريبا قرب الفجر سألنا على سمسار جبلنا شقه عالبحر حلوه بس صغيره
اوضتين وصاله اوضه فيها سريرين ودى سبناها للبنات واوضه كبيره فيها سرير واحد بس كبير
ودى اتفقنا انا وخالتى هنخدها رتبنا هدومنا وظبطنا الدنيا وكلنا وكل دا لسه منمناش
الساعه بقت 10 اصبح نزلنا البحر ورجعنا عالساعه 4 تقريبا رجعنا ميتين مالتعب
طبعا عشان منمناش من قبلها بيوم المهم دخلنا ننام كل واحد دخل مكانو
دخلت انا وخالتى اوضتنا قلعت النقاب وكانت لبسه جلبيه بيتى تحتيه قالتلى هخش الحمام
على متغير هدومك انا قلعت وقولت انام خفيف بالبوكسر والفانله
خالتى رجعت كنت انا فارد جسمى عالسرير قالتلى انت هتنام كده قولتلها اه الجو حر
قالتلى طب انا هقفل الباب عشان محدش من البنات يخش وانت نايم كده قولتلها ماشى
قفلت علينا الباب وطلعت جمبى عالسرير اول محطينا دمغنا مع الهدوء الى فى الشقه كلو ناام
انا اتقلقت اخش الحمام قومت وانا مش مجمع خالص وكلو نايم مش حاسس بحاجه من التعب
دخلت الحمام ورجعت قفلت الباب ورايا وطالع مكانى عالسرير وعينى وقعت على خالتى وهى نايمه
والجلبيه الى هي لبساها مرفوعه لحد بطنها ومش لابسه اى حاجه تحتيها ولا كلوت ولا سنتيان
من الخضه النوم طار من عينى وفى ثوانى زبرى بقى حديد وخرج من البوكسر
نيمه على وشها ورجلها اليمين مرفوعه عند صدرها ورجلها الشمال مفروده عادى بس مفتوحه
طلعت ورا طيازها شوفت كسها مربرب ومنفوخ وفيه شعر خفيف
وزبرى واقف على اخرو وخارج من البوكسر ومش عارف اصحيها تعدل هدومها
ولا اتفرج واملى عينى منها ولا ادخل زبرى فى كسها والى يحصل يحصل
فضلت افكر لثوانى وانا بلعب فى زبرى ولقيت نفسى بقلع البوكسر لوحدى
رميت البوكسر عالارض وخت وضعيه الركوب ورا طيزها الملبن وفضلت احك زبرى فى كسها
براحه عشان اشوف هتحس ولا رايحه فالنوم وفعلا محستش بحاجه فضلت العب كده براحه
وادخل راس زبرى فى كسها بهدوء فضلت كده شويه لحد ملقيت زبرى بيتزحلق وبيدخل اكتر
لحد مدخلت نصه جوا كسها وهى لسه نيمه مش حسه بحاجه او عمله نفسها نيمه
مش عارف بقى بس خلاص الهيجان اتملك منى وفضل ازوق زوبرى جواها اكتر لحد مدخل كلو
وفضلت اتحرك ادخل واخرج براحه عشان متقلقش لحد مخلاص بقيت على اخرى وقربت انزل
لبنى روحت مخرجو بسرعه من كسها وشلال لبن ضرب على طيزها وعلى كسها و زبرى بينقط اخر نقط
لبن فيه على فخدها ولقتها بتتحرك وصحيت على زبرى وهو بينقط على فخدها الشمال
صوره لخالتي ..