انا اسمى احمد مصطفى 21 سنه انا حبيت اشارك معاكم فرحت عمرى ومعنا فرحتى يبقى نيك مرات ابويا هى عندها36 سنه وبيضه ووسيمه جدا بدأت حكايتى معاها من يوم ما ابويا اتجوزها وانا تعبان بسببها لأن جسمها جميل اوى وفى مره كنت راجع من الشغل عادى دخلت البيت وبغير هدومى وافتكرت أنهم نايمين وبا الصدفه سمعت صوت آهات افتكرت فى حد منهم تعبان ولا فى حاجه روحت اشوف فى ايه وببص من خرم الباب لقيت ابويا نازل فيها نيك ومش رحمها وهى عماله تصرخ وتقول نيك كمان متعنى انا تعبانه اوى واهات وكلام يهيج الميت طلعت بتاعى وفضلت العب فيه لحد مجبتهم ودخلت الأوضاع وقفلت الباب ومنتظر يخلصو عشان اعرفهم انى جيت البيت ولما خلصو لقيت ابويا بيقولها انا نازل بكره الشغل بدرى الساعه 7الصبح عشان فى حاجات لازم اخلصها استغلت الفرصه وكلما صاحب الشغل واخد منو اجازه وبعد كده طلعت عرفتهم انى جيت ونمت لقيتها بتصحينى الساعه 10.30 ومحضرالى الفطار وبتقول يلا عشان الشغل قولتلها انا اجازه النهارده قالتلى اشمعنا قولتلها تعبان اوى ومش قادر قالتلى مالك بس فيك ايه قولتلها مخنوق ورسمت عليها دور الاكتأب والوحده خدتني فى حضنها وقالتلى معلش وانا طبعا روحت فى عالم تانى أول محضنتها وبقيت أيدى طالعه نازله على جسمه وبعد كده طلعت وقالتلى طب خلاص خليك كمل نومك وانا هاجى اصحيك بعد شويه قولتلها ماشى طلعت وقفلت الباب وانا منتظرها تيجى تانى وفضلت موقف زبى اكمن لما تيجى تشوفه وساعتها اعرف ايه رد فعلها وخلاص سامع صوتها يتمادى عليا عشان اصحى لما مرديتش لقيتها جايه وزبى منتصب بشده دخلت وانا عامل نفسى نايم لقيتها مصدومه كده وسمعتها بتقول بصوت واطي يالهوى ايه كل ده مع العلم انا بتاعى 24سم وراحت جابت تلفونها وفتحت الكاميرا وصورتو كام صوره كده وبعد كده طلعت وقفلت الباب وفضلت تنادى عليا عشان اصحى قومت وقولتلها بتنادى من بدرى قالتلى لا لسه كنت بنادى عليك داخلا غسلت وشى وقالتلى أفطر بقى عشان انت مفطرتش الصبح فطرت وخليتها تفطر معايا وبأكلها فى بوقها ف بصتلى باستغراب وفتحت بوقها وكلت وبعد كده عملت شاى وقاعدين كل واحد ماسك تليفونو لقيتها بتقولى الحق يا احمد فى حد معرفوش يعتبر حاجات مش كويسه ببص فى الفون بتاعها لقيت صور زبى اتصدمت وهى لحظت بقولها الشكل ده مش غريب عليا بتقولى يعنى ايه قولتلها مش عارف قالتلى خلاص نستنى لما يجى ابوك قولتلها لاء متقوليش حاجه وانا هتصرف قالتلى طيب انا داخله انام وهى اصلا دخلت تلعب فى كسها وهى عريانه ملط وانا متباعها من خرم الباب لحد منامت خالص وراحت فى النوم فتحت الباب براحه ودخلت وشوفت اللى عمرى ماشوفتو من بزاز لى كس لى طياز لى كل حاجه وكل ما يدل على كلمة انثى كان فى مرات ابويا قلعت وقولت زاى متيجى تيجى هى اصلا مصوره زبى وهايجه لوحدها وبدأت امسك بزازها براحه وادعك فيهم وبعد كده كسها الابيض الوردى اللى كان غرقان فى لبنو من كتر اللعب فيه مقدرتش اقومو ونزلت فيه لحس وشربت كل لبنها وبلحس بشده لحد ماهى اتألمت وقالت بردو يامصطفى بتعمل وانا نايمه الظاهر انا ابويا كان بينك وهى نايمه بردو فىد ساعتها ادايقت وقولت لازم اعرفها انو انا اللى بعمل كده عشان لما تتكيف متفتكرش حد غيرى وبالفعل دخلت زبى واول مدخلتو قولتلها انا احمد مش مصطفى اتخضيت جامد وبتحاول تقوم مسكت أيدها وشغال بزبى فشخ فى كسها وهى تقولى بلاش يا احمد ابوك لو عارف هيموتنا قولتلها وهو هيعرف منين انى نمت معاكى وكل ده وانا زبى فى كسها قالتلى مش هيعرف بس انا خايفه قولتلها متخفيش مش هيحصل حاجه قالتلى طب ممكن تسبنى ثوانى وانا هخليك تعمل اللى انت عايزه سبتها وبدأت تتكلم معايا براحه وبا العقل واعترفتلى انها صورة زبى لأنها كانت تعبانه عليا من زمان واول مشافت زبى مقدراتش تقاوم وقالتلى خليك راجل معايا واللى بينا ميطلعش لحد وانا هدلعك قولتلها متقلقيش من اى حاجه وبعدها نمت على ضهرى وزبى واقف وقولتلها يلا شوفى شغلك اتمنيكت وقالتلى حاضر يا سيدى ونزلت مص فى بتاعى لحد مباش من بوقها قومت قالبها هى مكانى وفاتح رجاليها على الاخر وبجهز زبى بتقول. ايه هتعمل ايه رديت عليها قولت هفشخلك كسك قالتلى لا لا براحه حطيت زبى وعمال انيك وهى تصرخ وتقول اه انا حسه انى بتفتح من جديد وفضلت انيك فيها لقيتها بتقولى من النهارده زبك ده ليا انا وكسي ملكك فى اى وقت تنيك فيه براحتك خلصنا نيك وفضلت فى حضن بعض شويه وهى كانت مبسوطه اوى قولتلها المره الجايه هفتح طيزك رفضض خالص ولكن انا ضغط عليها وبس
يلا سلام .. انتظروا التكمله عن حكاية فتح طيز مرات ابويا المره الجايه
يلا سلام .. انتظروا التكمله عن حكاية فتح طيز مرات ابويا المره الجايه