اعيش انا وامى وحدنا بعد طلاقها ,, وللعلم فان امى تبلغ من العمر الخمسين عاما وهى محافظه على نفسها كثيرا
بدينة قليلا ,,جسمها حلو جدا .. مؤخرتها تعتبر حديث المدينة كل هذا جميل وابدأ معكم القصه الحقيقيه
انا جبر ابلغ من العمر 23 عاما كان ابن خالتى مسعود يتردد كثيرا علينا بحكم انه يزور خالته التى هى امى
وكان يكبرنى باكثر من 9 سنوات وهو شاب قوى البنيان ووسيم فى احد ايام الصيف قلت لامى اننى سوف اروح ل*****ى العب عندكم بلى ستيشن وافقت ماما وقالت لى على راحتك خالص المهم ذهبت الى *****ى وجدتهم ملو ا من اللعب ,, واقترحوا على ان نذهب الى بيتنا ونصعد فى سطح البيت لنشاهد الجيران من فوق.. رجعت الى بيتنا
المكون من ثلاث طوابق وهو ملكنا بالكامل ولا يسكن معنا اى احد ومعى *****ى ..ميدو .. وسعيد .. ولم اكن اريد ان اقلق ماما ..لذلك صعدنا مباشره الى سطح البيت دون ان نخبرها .. جلسنا فى الهواء كثيرا .. ووقف
سعيد يشاهد الماره فى الشارع .. قال سعيد ..على فكره ابن خالتك مسعود فى الطريق لم ابالى به الا اننى سمعت ابن خالتى ينادى على من الشارع .. لم ارد عليه .. الا اننى سمعت والدتى ترد عليه من الشرفه وتقول له اطلع تعالى واقفل الباب خلفك ..استغربت !! المهم لم اعبأ به ... بعد قليل طلب من سعيد صديقى ان يقضى حاجته
فقلت له تعالى انزل معك الى الحمام كانت الشقه فى الدور الثالث مغلقه بالمفتاح ..فنزلت الى شقتنا فى الدور
الثانى كان باب الشقه مواربا قلت لصديقى انتظر حتى افسح لك الطريق دخلت وانا متوقع ان اجد مسعود ابن خالتى يجلس فى الصاله مع ماماالا اننى لم اجده دخلت البلكونه لم اجده ولم اجد ماماافتكرت انهم فى الشقه اللى فى الدور الاول وخرجت وقلت لصديقى سعيد تفضل.. واوصلته الى حمام الضيوف جوار الباب مباشره ووقفت انتظره ... اثناء ذلك لمحت ملابس ملقيه على كنبه الصاله ....يااه ..انها ملابس ابن خالتى مسعودبنطلونه وقميصه وحذائه على الارض ... فى البدايه حسبته يأخذ حمام فى الحمام الكبير جلست انتظر صديقى بعد قليل خرج صديقى وصعدنا الى السطح مره اخرى... بعد قليل نزلت لعمل شاى لى ولاصدقائى دخلت الشقه وبحثت عن امى لم اجدها .. نزلت الى شقه الدور الاول وجدتها
مغلقه وليس بها احدصعدت مسرعا واخذت ابحث عن امى فى كل الغرف سمعت صوت غريب فى حجره امى ..كان صوت مسعود وصوت امى وهم يمارسون الجنس تسمرت قدماى ولم استطيع الوقوف كان الباب مفتوح قليلا نظرت الى الحجره لاجد مسعود نائما على السرير وماما فوقه تتراقص وتتمايل وتقول له جامد يا سوسو ...اةةةةقطعنى .كاد يغمى عليا
رابط تحميل مباشر
رابط تحميل متعدد
بدينة قليلا ,,جسمها حلو جدا .. مؤخرتها تعتبر حديث المدينة كل هذا جميل وابدأ معكم القصه الحقيقيه
انا جبر ابلغ من العمر 23 عاما كان ابن خالتى مسعود يتردد كثيرا علينا بحكم انه يزور خالته التى هى امى
وكان يكبرنى باكثر من 9 سنوات وهو شاب قوى البنيان ووسيم فى احد ايام الصيف قلت لامى اننى سوف اروح ل*****ى العب عندكم بلى ستيشن وافقت ماما وقالت لى على راحتك خالص المهم ذهبت الى *****ى وجدتهم ملو ا من اللعب ,, واقترحوا على ان نذهب الى بيتنا ونصعد فى سطح البيت لنشاهد الجيران من فوق.. رجعت الى بيتنا
المكون من ثلاث طوابق وهو ملكنا بالكامل ولا يسكن معنا اى احد ومعى *****ى ..ميدو .. وسعيد .. ولم اكن اريد ان اقلق ماما ..لذلك صعدنا مباشره الى سطح البيت دون ان نخبرها .. جلسنا فى الهواء كثيرا .. ووقف
سعيد يشاهد الماره فى الشارع .. قال سعيد ..على فكره ابن خالتك مسعود فى الطريق لم ابالى به الا اننى سمعت ابن خالتى ينادى على من الشارع .. لم ارد عليه .. الا اننى سمعت والدتى ترد عليه من الشرفه وتقول له اطلع تعالى واقفل الباب خلفك ..استغربت !! المهم لم اعبأ به ... بعد قليل طلب من سعيد صديقى ان يقضى حاجته
فقلت له تعالى انزل معك الى الحمام كانت الشقه فى الدور الثالث مغلقه بالمفتاح ..فنزلت الى شقتنا فى الدور
الثانى كان باب الشقه مواربا قلت لصديقى انتظر حتى افسح لك الطريق دخلت وانا متوقع ان اجد مسعود ابن خالتى يجلس فى الصاله مع ماماالا اننى لم اجده دخلت البلكونه لم اجده ولم اجد ماماافتكرت انهم فى الشقه اللى فى الدور الاول وخرجت وقلت لصديقى سعيد تفضل.. واوصلته الى حمام الضيوف جوار الباب مباشره ووقفت انتظره ... اثناء ذلك لمحت ملابس ملقيه على كنبه الصاله ....يااه ..انها ملابس ابن خالتى مسعودبنطلونه وقميصه وحذائه على الارض ... فى البدايه حسبته يأخذ حمام فى الحمام الكبير جلست انتظر صديقى بعد قليل خرج صديقى وصعدنا الى السطح مره اخرى... بعد قليل نزلت لعمل شاى لى ولاصدقائى دخلت الشقه وبحثت عن امى لم اجدها .. نزلت الى شقه الدور الاول وجدتها
مغلقه وليس بها احدصعدت مسرعا واخذت ابحث عن امى فى كل الغرف سمعت صوت غريب فى حجره امى ..كان صوت مسعود وصوت امى وهم يمارسون الجنس تسمرت قدماى ولم استطيع الوقوف كان الباب مفتوح قليلا نظرت الى الحجره لاجد مسعود نائما على السرير وماما فوقه تتراقص وتتمايل وتقول له جامد يا سوسو ...اةةةةقطعنى .كاد يغمى عليا
رابط تحميل مباشر
رابط تحميل متعدد
ألواد_و_أمه_و_خالته_و_أبنها_(2).rar - Mirrored.to - Mirrorcreator - Upload files to multiple hosts
Securely upload your files, media and documents to more than 30 cloud storage providers simultaneosuly. Remote Upload files to Google Drive and many other hosts.
mir.cr